أيام الهرج ونزع العقول !

أيام الهرج ونزع العقول !

قَالُوا: أَكْثَرُ مِمَّا نَقْتُلُ؟! إِنَّا لَنَقْتُلُ كُلَّ عَامٍ أَكْثَرَ مِنْ سَبْعِينَ أَلْفًا.
قَالَ: "إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمُ الْمُشْرِكِينَ، وَلَكِنْ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا".
قَالُوا: وَمَعَنَا عُقُولُنَا يَوْمَئِذٍ؟!
قَالَ: "إِنَّهُ لَتُنْزَعُ عُقُولُ أَهْلِ ذَلِكَ الزَّمَانِ، وَيُخَلَّفُ لَهُ هَبَاءٌ مِنَ النَّاسِ،
يَحْسِبُ أَكْثَرُهُمْ أَنَّهُمْ عَلَى شَيْءٍ، وَلَيْسُوا عَلَى شَيْءٍ".

قَالَ أَبُو مُوسَى: وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، مَا أَجِدُ لِي وَلَكُمْ مِنْهَا مَخْرَجًاً
- إِنْ أَدْرَكَتْنِي وَإِيَّاكُمْ- إِلا أَنْ نَخْرُجَ مِنْهَا كَمَا دَخَلْنَا فِيهَا؛
لَمْ نُصِبْ مِنْهَا دَمًاً، وَلا مَالاً.
[size=16]أخرجه أحمدُ(19492) ، وابنُ ماجه (3959) ، وابنُ حِبّان (1870) وغيرهم ،
وصحّحه الألبانيُّ (سلسلة الأحاديث الصحيحة ، 1682).
قوله: "بِالْمُدِّ": أَيْ مِنْ أُجْرَة الْعَمَل.

[/size]

نورت الصفحة بوجوودك
لك ارق تحايا

سلمت يمناك
شكرآ لك

مرسي [على] الموضوع تستاهل تقييم و تشجيع [على]
المجهودات الرائعة
ننتظر
منكـ المزيد |
دمت مبدعا و بـــ الله
ـــاركـ فيك
تح
ــياتي وشكري ليك

تسلم الايادى

شكرا على الموضوع المتالق بارك الله فيك

شكرا على الموضوع المميز بارك الله فيك

شكرا على الموضوع المميز بارك الله فيك

مشكور ع الموضوع الرائع ،، بانتظار المزيد من ابداعاتكــ

وجزاك الله خيراا

جزاك الله خيرا
ارجو المداومة على هذا المنوال

والله مشكور جداااااااا

شكرآ لك ع الموضوع الرائع بانتضار جديد ابداعك