هل ترغبين بالقضاء على الروائح والتمتع برائحه منعشه كلما فتحت الثلاجه

كميه من الفحم المكعبات الخاصه للشوي تساوي 8 ملاعق طعام تقومين بتكسيره وهذا بوضع كميه من الفحم في كيس ومن ثم الطرق بواسطة اداة ثقيله حتى يصبح مجروشا.

8 ملاعق كبيره من البيكنج صودا

2ملعقة طعام من مطحون قشر الليمون أو البرتقال

1 ملعقة طعام من المسمار ( القرنفل_ العويدي) أو قرفه (دارسين) مطحون

2 ملعقة طعام من الفانيليا السائله

تخلط المقادير الاربعه الأولى مع بعض في إناء من الزجاج ثم ينثر الفانيليا

على المقادير السابقه ويخلط جيدا مره أخرى ثم يترك الخليط جانبا مدة ساعه واحده,

بعد ذلك تأتين بقطع قماش مقصوصه مسبقا على شكل مربعات

و تضعين في كل واحده مقدار 2 ملعقه طعام من الخليط السابق
وتصرينها بشريط أو خيط مرتب, الآن أصبح لديك صرر من الخليط السابق وزعيها في الثلاجه

و في خزائن المطبخ وانعمي برائحة منعشه كلما فتحتي باب الثلاجه..

هذه الخلطه تقوم باللازم من سحب الروائح أيا كانت من الثلاجه خاصةوباقي الأماكن عامة, يستمر مفعولها مابين 10 _12 أسبوع,

وإذا اردتي التجديد ما عليكي سوى فتح احدها و نثر بضع قطرات من الفانيليا وملعقه صغيره من البيكنع صودا

]سر نجاح العجينة المورقة يكمن هنا ؟؟

نظرا لعدم نجاح العجينة المورقة لكثير من الناس ويجدون
صعوبة فيها اكثر من اي عجينة فيجب اخواتي تتبع هذه الخطوات وان شاء الله
سوف تنجح

1استعمال زبدة خصيصا للتوريق فهي متوفرة في الاسواق ويكتب عليها للتوريق

2احترام المدة التي تكون بين الدورات حوالي 15 دقيقة لضمان توريق احسن

3عند فرد العجينة يجب ازالة الطحين العالق بها اثناء الفرد

4والسر الذي يلعب الدور الاكبر في نجاحها او عدم نجاحها هو انه يجب ان تكون طراوة العجين بنفس طراوة الزبدة والعكس صحيح
لانه لوكانت العجينة صلبة والزبدة لينة حتما سوف تخرج الزبدة عن العجينة
اثناء الفرد وهنا تبوز العجينة ونفس الشيء اذا كانت الزبدة صلبة والعجينة
طرية يحصل نفس الشيء اما عندم يكونان نفس الطراوة فانهما يفردان مع بعضهما
بكل سهولة

ملاحظة:
وقت الحر تحفض الزبدت في الثلاجة وتخرج وقت الاستعمال
اما وقت البرد فانها تحفض خارج الثلاجة وعند بدء فرد العجينة اول مرة عند
وضع الزبدة بداخلها يجب اعطاؤها ضربات خفيفة بالمفرد كي تتوزع الزبدة ثم
الفرد بلطف

كيفية التأكد من صحة و سلامة المواد الغذائية!

لضمان صحة و سلامة المواد الغذائية و ذلك لا يمكن أن
يكون بديلا للممارسات الصحية في تداول الاغذيه. وعلى المستهلك أن يشارك في
تحمل مسؤولية ضمان صحة و سلامة المواد الغذائية وقد تم التوصل إلى أن بعض
العادات والممارسات التي يقوم بها المستهلك في البيت والتي تعتبر ضرورية
وجوهرية لمنع انتقال الأمراض عن طريق الطعام.

وهذه العادات والممارسات يمكنها أن تمنع أو أن تحد من انتقال العدوى عن طريق "طبق الطعام" من
لحظة شراء الطعام إلى لحظة التخلص منه. إن مسئولية المستهلك تبدأ عند شراء
الطعام و من ثم تخزينه وتحضيره وطبخه وتقديمه وتناوله والتعامل مع ما
يتبقى منه وفي حالة عدم التعامل بكل ما سبق بالطريقة الصحيحة فإن ذلك سيؤدي
إلى انتشار الأمراض التي تنتقل عن طريق الطعام