موضوع ال 100000 الف رد ؟

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

مارأيكم ان نبدأ من اليوم موضوع ال 100000 الف رد

( ابي 100000الف رد بالصفحة وانشاء الله بنوصل )

اكتب

اي تعليق..


حكمه

مقوله


خبريه

بيت شعر

فكاهه

درس

اي شي (اي شي يخطر في بالك).



فالنجعلها هدفنا اللذي نسعى اليه..

وانشالله يتحقق..

بتعاوننا قد نصل اليه..

قد يعلمنا هذا شيء جميل جدا..


الصبر..

و

التعاون..

وشيء آخر..

انجاز لمنتدى بنات


شرايكم بالفكره ؟

يالله خل نبدأ

مراتب العلم العلم ست مراتب:


أولها : حسن السؤال ،
الثانية : حسن الإنصات الاستماع،
الثالثة : حسن الفهم ،
الرابعة : الحفظ ،
الخامسة : التعليم ،
السادسة : وهي ثمرته وهي العملبه،ومراعاةحدوده(ابن القيم)

العِـــلْمُ :



العلم بطيء اللزام، بعيد المرام، لا يدرك بالسهام، ولا يرى في المنام، ولا يورث عن الأباء
والأعمام، إنما هو شجرة لا تصلح إلا بالغرس، ولا تغرس إلا في النفس، ولا تسقى إلا
بالدرس، ولا محصل إلا لمن أنفق العينين، وجثا على الركبتين، ولا يحصل إلا بالاستناد إلى
الحجر،وافتراش المدر،وقلة النوم،وصلة الليل باليوم(الشافعي)

آداب الطــالبْ مع شيخه وأستاذهـ :



١- أن يستخير الله عز وجل فيمن يأخذ عنه العلم من المشايخ
٢- أن يكون مع شيخه كالمريض مع الطبيب الماهر في عدم المخالفة
٣- أن يعرف له حقه ولا ينسى له فضله
٤- أن يصبر على جفوة تصدر من شيخه أو سوء خلق
٥- حسن الجلسة في المجلس
٦- حسن السؤال و أن يقدم الدعاء بين يدي سؤاله كقوله غفر الله لك أو عفى الله عنك و منه كذلك التلطف مع الشيخ في الكلام.

شَـــرَفُ العِـــلم ْ :



قال بعض العلماء: من شرف العلم وفضله أن كل من نسب إليه فرح بذلك وإن لم يكن من
أهله، وكل من دفع عنه ونسب للجهل عز عليه ونال ذلك من نفسه وإن كان جاهلا [جامع
. [١٢٢/ بيان العلم وفضله

يتحقق الإخلاص في طلب العلم بأمور:




أ- تنوي بذلك امتثال أمر الله {فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ} [محمد: ١٩].
ب- تنوي بذلك حفظ الشريعة لأن حفظها يكون بالتعلم
ج- تنوي بذلك حماية الشريعة والدفاع عنها
د- أن تنوي بذلك اتباع شريعة محمد صلى الله عليه وسلم

قال بعض السلف : رب مستدرج بنعم الله عليه و هو لا يعلم و رب مغرور بستر الله عليه و هو لا يعلم و رب مفتون بثناء الناس عليه و هو لا يعلم


ابن قيم الجوزية

الداء و الدواء

إذا أردت الإنتفاع بالقرآن فأجمع قلبك عند تلاوته و سماعه و ألق سمعك و احضر حضور من يخاطبه به من تكلم به سبحانه منه إليه , فإنه خطاب منه لك على لسان رسوله :


قال تعالى : ( إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقي السمع و هو شهيد ) ق37


الفوائد

قال ابن قيم الجوزية في أخلاق الطيب من عباد الله بأن له :


من الأخلاق أطيبها و ازكاها , كالحلم و الوقار و السكينة و الرحمة و الصبر و الوفاء و سهولة الجانب و لين العريكة , و خفض الجناح لأهل الإيمان , و العزة و الغلظة على أعداء الله و صيانة الوجه عن بذلة و تذلله لغير الله , و العفة و الشجاعة و السخاء و المروءة , و كل خلق اتفقت على حسنه الشرائع و الفطر و العقول .

قال الربيع بن خثيم لأصحابه:
تدرون ما الداء والدواء والشفاء؟
قالوا: لا,قال:الداء الذنوب, والدواء الاستغفار, والشفاء أن تتوب ثم لا تعود..
[حلية الأولياء]

قال أبوبكر الصديق رضي الله عنه :

أربع من كُنَّ فيه كان من خيار عِباد الله: من فرح بالتائب، واستغفر للمذنب، ودعا المدبر، وأعان المحسن

" الميداني: مجمع الأمثال 1/390."

يقول ابن القيم رحمه الله :
يا مستفتحاً باب المعاش بغير إقليد التقوى! كيف توسع طريق الخطايا، وتشكو ضيق الرزق؟

يقول ابن القيم رحمه الله:

القلب يمرض كما يمرض البدن، وشفاؤه في التوبة والحمية، ويصدأ كما تصدأ المرآة، وجلاؤه بالذكر، ويعرى كما يعرى الجسم، وزينته التقوى، ويجوع ويظمأ كما يجوع البدن، وطعامه وشرابه المعرفة، والتوكل، والمحبة، والإنابة

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن يوم الجمعة :
«فيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم، وهو قائم يُصلي يسأل الله - تعالى - شيئاً إلا أعطاه إياه» وأشار بيده يُقلِّلها. [رواه البخاري ومسلم].

وقال : «أكثروا من الصلاة علي يوم الجمعة» [رواه الحاكم والبيقهي].

فأكثروا من الصلاة على النبي في هذا اليوم .

تفكر وتدبر وعاهد صلاتك بالخشوع :

كان علي بن الحسين إذا فرغ من وضوئه للصلاة، وصار بين وضوئه وصلاته، أخذته رعدةٌ ونفضةٌ، فقيل له في ذلك، فقال: "ويحكم، أتدرون إلى من أقوم ومن أريد أن أناجي؟".

قال ابن القيم - رحمه الله -: لا يصح لك عبودية ما دام لغير الله في قلبك بقية.

قال سفيان الثوري - رحمه الله -: من سر بالدنيا نزع خوف الآخرة من قلبه.

قال الشافعي - رحمه الله -: ما رأيت مثل النار نام هاربها ، ولا مثل الجنة نام طالبها.

قال ابن تيمية -رحمه الله -: إذا أحسنت السرائر أحسن الله الظواهر.

قال الشافعي -رحمه الله -:أرفع الناس قدراً من لا يرى قدره ، وأكثرهم فضلاً من لا يرى فضله.

قال مالك - رحمه الله -:لا يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح أولها.

قال ابن القيم -رحمه الله-: إن العبد الصادق لا يرى نفسه إلا مقصراً فمن عرف الله وعرف نفسه لم يرى نفسه إلا بعين النقصان.

قال مالك بن دينار -رحمه الله-: اتخذ طاعة الله تجارة تأتيك الأرباح من غير خسارة.

قال ربيع بن خثيم -رحمه الله -: لو فارق ذكر الموت قلبي ساعة .. لفسد

قال أبو بكر بن عياش : لو سقط من أحدهم درهماً لظل يومه يقول : إنا لله ..ذهب درهمي وهو يذهب عمره ولا يقول ذهب عمري.

قال بشر بن الحارث -رحمه الله-: أمس مات ، واليوم في النزع ، وغداً لم يولد ، فبار بالأعمال الصالحة.