موضوع ال 100000 الف رد ؟

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

مارأيكم ان نبدأ من اليوم موضوع ال 100000 الف رد

( ابي 100000الف رد بالصفحة وانشاء الله بنوصل )

اكتب

اي تعليق..


حكمه

مقوله


خبريه

بيت شعر

فكاهه

درس

اي شي (اي شي يخطر في بالك).



فالنجعلها هدفنا اللذي نسعى اليه..

وانشالله يتحقق..

بتعاوننا قد نصل اليه..

قد يعلمنا هذا شيء جميل جدا..


الصبر..

و

التعاون..

وشيء آخر..

انجاز لمنتدى بنات


شرايكم بالفكره ؟

يالله خل نبدأ

قال ابن القيم رحمه الله: ولو لم يكن في العلم إلا القرب من رب العالمين والالتحاق بعالم الملائكة لكفى به شرفاً وفضلاً، فكيف وعزّ الدنيا والآخرة منوط به مشروط بحصوله.

قال ابن القيم رحمه الله تعالى: كل ما كان في القرآن من مدح للعبد فهو من ثمرة العلم، وكل ما كان فيه من ذم فهو من ثمرة الجهل.

قال ابن عباس رضي الله تعالى عنه: لا تجالس أهل الأهواء فإن مجالستهم ممرضة للقلب.

قالت عائشة رضي الله تعالى عنها: أول بدعة حدثت بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ الشبع؛ إن القوم لما شبعت بطونهم، جمحت بهم نفوسهم إلى الدنيا.

قال مالك بن دينار: إن الأبرار لتغلي قلوبهم بأعمال البر، وإن الفجار تغلي قلوبهم بأعمال الفجور، والله يرى همومكم، فانظروا ما همومكم رحمكم الله.

قال الحسن: من علامة إعراض الله عن العبد أن يجعل شغله فيما لا يعنيه.

قال سفيان الثوري:
(من سُر بالدنيا.. نزع خوف الأخرة من قلبه)

قال أبو يزيد: ما زلت أقود نفسي إلى الله وهي تبكي، حتى سقتها وهي تضحك.

قال الحسن: ما زالت التقوى بالمتقين حتى تركوا كثيراً من الحلال مخافة الحرام.

قال بكر بن عبد الله المزني: لما نظرت إلى أهل عرفات ظننت أنهم قد غُفر لهم، لولا أنني كنت فيهم.

قال الحسن: رحم الله عبداً وقف عند همه، فإن كان لله مضى وإن كان لغيره تأخر.

قال سفيان الثوري: الزهد في الدنيا هو الزهد في الناس، وأول ذلك زهدك في نفسك.

قال أبو بكر الوراق: استعن على سيرك إلى الله بترك من شغلك عن الله عز وجل، وليس بشاغل يشغلك عن الله عز وجل كنفسك التي هي بين جنبيك.

قال مالك بن دينار -رحمه الله-: رحم الله عبداً قال لنفسه: ألستِ صاحبة كذا؟، ألستِ صاحبة كذا؟، ثم ذمها، ثم خطمها ثم ألزمها كتاب الله تعالى فكان لها قائداً.

قال سفيان الثوري: ما عالجت شيئاً أشد عليّ من نفسي، مرة لي ومرة علي.

قال بعض السلف: خلق الله الملائكة عقولاً بلا شهوة، وخلق البهائم شهوة بلا عقول، وخلق ابن آدم وركب فيه العقل والشهوة، فمن غلب عقله شهوته التحق بالملائكة، ومن غلبت شهوته عقله التحق بالبهائم

قال ابن القيم رحمه الله تعالى: سبحان الله؛ في النفس كبر إبليس، وحسد قابيل، وعتو عاد، وطغيان ثمود، وجرأة نمرود، واستطالة فرعون، وبغي قارون، وقحة هامان.

قال الحسن :
"لا تذنب فتلقي بنفسك في النار
مع أنك لو رأيت أحدا يلقي برغوثا في النار لأنكرت عليه، وأنت تلقي بنفسك في النار كل يوم و لا تنكر عليها"

يقول ابن القيم رحمه الله :
يخرج العارف من الدنيا ولم يقض وطره من شيئين: بكائه على نفسه، وثنائه على ربه.

العبرة بكمال النهايات لا بنقص البدايات فاجتهد فيما بقي من العمر

من اقتفى الأثر ولزم الطريق واستظل بالراية، فالقرآن لذته، والقيام مهجته، والترنم بالاستغفار بالأسحار عنده أشهى من الماء البارد على الظمأ.

قال خباب بن الأرت: تقرّب إلى الله بما استطعت، فلن يتقرب إلى الله بشيء أحب إليه مما خرج منه،
وصدق فإن خير الشواغل التشاغل بالقرآن سواء في تلاوته وحفظه، أو فهمه وتفسيره وتدبره

يقول الحسن البصري: من خاف الله أخاف الله منه كل شيء

قال ابن رجب: "ومن لطائف اقتران الفرج بالكرب، واليسر بالعسر، أن الكرب إذا اشتد وعظم وتناهى، وحصل للعبد اليأس من كشفه من جهة المخلوقين، تعلق قلبه بالله وحده، وهذا هو حقيقة التوكل على الله، وهو من أكبر الأسباب التي تطلب بها الحوائج، فإن الله يكفي من توكل عليه، كما قال تعالى: (ومن يتوكل على الله فهو حسبه).
[من كتاب جامع العلوم والحكم]

جاء رجل إلى الربيع بن عبد الرحمن، فسأله أن يكلم الأمير في حاجة له، فبكى الربيع، ثم قال: أي أخي، «اقصد إلى الله في أمرك تجده سريعا قريبا، فإني ما ظاهرت أحدا في أمر أريده إلا الله عز وجل، فأجده كريما قريبا لمن قصده وأراده وتوكل عليه [كتاب التوكل على الله لابن الدنيا]