موضوع ال 100000 الف رد ؟

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

مارأيكم ان نبدأ من اليوم موضوع ال 100000 الف رد

( ابي 100000الف رد بالصفحة وانشاء الله بنوصل )

اكتب

اي تعليق..


حكمه

مقوله


خبريه

بيت شعر

فكاهه

درس

اي شي (اي شي يخطر في بالك).



فالنجعلها هدفنا اللذي نسعى اليه..

وانشالله يتحقق..

بتعاوننا قد نصل اليه..

قد يعلمنا هذا شيء جميل جدا..


الصبر..

و

التعاون..

وشيء آخر..

انجاز لمنتدى بنات


شرايكم بالفكره ؟

يالله خل نبدأ

قام ابن المنكدر يصلي من الليل، فكثر بكاؤه في صلاته، ففزع أهله، فأرسلوا إلى
صديقه أبي حازم، فسأله: ما الذي أبكاك؟ فقال: مر بي قوله تعالى: (وبدا لهم من الله
ما لم يكونوا يحتسبون!) فبكى أبو حازم معه واشتد بكاؤهما، فقال أهل ابن المنكدر:
جئنا بك لتفرج عنه فزدته! فأخبرهم ما الذي أبكاهما. (جوال تدبر)

العلوم الدنيوية: وإذا كانت العلوم التي تتعلق بالدنيا نافعة للخلق ولم تشغل عما هو أهم منها كان طلبها محموداً؛ لما توصل إليه من النفع العام أو الخاص، و لا ينبغي لنا أن نحتقرها حتى لا نجعل لها قيمة في حال تكون مفيدة للخلق. ابن عثيمين رحمه الله تعالى.

إطالة الأظافر: إطالة الأظافر للنساء أو الرجال خلاف الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وقد وقت النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم لأمته في الأظافر والشارب والعانة والإبط ألا تترك فوق أربعين يوماً، هذا صح عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم إذاً لا تطول الأظافر لا بالنسبة للنساء ولا بالنسبة للرجال، بل لا تترك فوق أربعين يوماً. ابن عثيمين رحمه الله تعالى. (جوال ديننا)

التفاؤل: إن سم التشاؤم الذي يحاول المنافقون دسه للمنتمين لهذا الدين له ترياق جدير بأن يذهبه، ألا وهو بث اليقين بمعية الله تعالى وتوفيقه للمتوكلين الصادقين في صفوف المسلمين، وتعميق الإحساس بقدرة الله تعالى وعظمته في نفوسهم، وتبشيرهم ببوادر النصر التي تلوح في الأفق. د- ناصر العمر.

مع ابن تيمية: كلما كان العبد أذل لله وأعظم افتقاراً إليه وخضوعاً له كان أقرب إليه وأعز له، وأعظم لقدره، فأسعد الخلق: أعظمهم عبودية لله . ابن تيمية [1/139]. (جوال ديننا)

لا تحزن: المطلوب أن يبذل الداعية قصارى جهده، فمن اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فعليها، ومن فوائد استشعار ذلك أن لا يصاب الداعية بالإحباط عند إعراض المدعوين وفيه حفظ لمشاعره وصون لنفسه (فلا تذهب نفسك عليهم حسرات إن الله عليم بما يصفون).

طالب العلم والوقت: في بيتك وأنت في الجو الأسري لا يناسب أن تغيب عنهم لكي تقرأ، وتترك والديك أو زوجتك بلا أنيس إلا عند الاستئذان منهم ومراعاة الأحوال، عند أوقات العبادة الفاضلة؛ مثل: الصلاة لا يناسب الانشغال بالعلم، بل الأولى المبادرة إلى الصلاة. (جوال ديننا)

فضول الطعام: قال ابن القيم: وأما فضول الطعام فهو داع إلى أنواع كثيرة من الشر، فإنه يحرك الجوارح إلى المعاصي ويثقلها عن الطاعات وحسبك بهذين شراً، فكم من معصية جلبها الشبع وفضول الطعام، وكم من طاعة حال دونها، فمن وقى شر بطنه فقد وقى شراً عظيماً، والشيطان أعظم ما يتحكم من الإنسان إذا ملأ بطنه من الطعام.

مع الناس: الواجب على الداعية أن يراعي جهل الناس واختلاف بيئتهم حتى لا تكون دعوته فتنة لهم، يقول علي بن أبي طالب: حدّثوا الناس بما يعرفون ودعوا ما ينكرون، أتحبون أن يكذب الله ورسوله. ويقول ابن مسعود: ما أنت بمحدث قوماً حديثاً لا تبلغه عقولهم إلا كان فتنة لبعضهم. (جوال ديننا)

مع ابن تيمية: إذا منّ الله على العبد بطاعته وذاق حلاوة الإيمان، واستطعم الطاعة انقطع لها متلذذاً بأسرارها، ومدركاً لفوائدها، ولقد وصف شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله بدوام الابتهال والانقطاع لله عز وجل. يقول الذهبي: "لم أر مثله في ابتهاله واستغاثته وكثرة توجهه".

فن القيادة: من يدير الأزمة؟ مدير أم فريق الأزمة؟ الأزمة يجب ألا تدار فقط مــن خلال المدير الخــارق "السوبر مـــان"، وإنما من خلال فريق خاص يُُختار أعضاؤه بعناية فائقة، ليتم بعد ذلك تدريبهم ورفع مستوياتهم وإكسابهم المهارات اللازمة لإدارة الأزمة. (جوال ديننا)

قاعدة في النقد: لما كان أكثر الأحكام لا سبيل إلي معرفتها إلا من جهة النقد والرواية فقد كان كلام السلف في الرواية ونقدهم وسيلة لا غاية، فلم يقصدوا الخوض في أعراض الناس، لهذا التزموا الاعتدال في بيان أحوالهم، فلم يتناولوا في ذكر أحوال الرواة غير الجانب الذي يهمهم وهو الجانب الديني.

قال الفضيل بن عياض رحمه الله: بقدر ما يصغر الذنب عندك يعظم عند الله، وبقدر ما يعظم عندك يصغر عند الله [سير أعلام النبلاء 8/427]

عقاب الطفل بالحرمان مما يحب من أفضل العقاب،
مثلًا: "لن أخرج مع من يكذب".

المربي يربط الأجيال بتاريخهم الهجري الأصيل ويذكرهم بالهجرة النبوية.

العقاب ليس واحدا لأن النفوس ليست واحدة وقد تكون النظرة أشد أثرا من الضرب.

صندوق بالبيت تضع فيه تبرعات للفقراء أفضل من ألف درس لتعليم أولادك الجود.

تقبيلنا لأطفالنا ينبغي ألا يكون لأجل حبنا لهم فحسب؛ وإنما لحاجتهم هم إليه.

فلنراع الفروق.. فالوسيلة التربوية التي تصلح مع شخص قد لا تصلح مع آخر.

إذا قال طفلك: "أنا أقوم بهذا" فاعلم أنه يحاول تحمل المسئولية؛ فامنحه الفرصة.

من الأخطاء التربوية الشائعة معاقبة الأبناء أمام الآخرين.

كلمة "إن شاء الله" عند وعد الطفل بشيء في المستقبل،
تعلمه أن الله عز وجل هو المتصرف في كل شيء ولا يحدث شيء إلا بمشيئته،
لكن ليحذر الوالدان من الإخلاف بالوعد حينئذ؛
لكيلا ترتبط هذه الكلمة الجميلة في ذهن الطفل بعدم تحقق المطلوب.

كثرة أسئلة الطفل دليل على ذكائه،
فاصغ إليها بتقدير واستغلها في تنيمة ذكائه.

"كانوا يقولون: التأديب من الآباء، والصلاح من الله"
[الآداب الشرعية].