موضوع ال 100000 الف رد ؟

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

مارأيكم ان نبدأ من اليوم موضوع ال 100000 الف رد

( ابي 100000الف رد بالصفحة وانشاء الله بنوصل )

اكتب

اي تعليق..


حكمه

مقوله


خبريه

بيت شعر

فكاهه

درس

اي شي (اي شي يخطر في بالك).



فالنجعلها هدفنا اللذي نسعى اليه..

وانشالله يتحقق..

بتعاوننا قد نصل اليه..

قد يعلمنا هذا شيء جميل جدا..


الصبر..

و

التعاون..

وشيء آخر..

انجاز لمنتدى بنات


شرايكم بالفكره ؟

يالله خل نبدأ

غياب القدوة الحقيقية يجعل النفس تتعلق بأي اسم لامع ولو كان غير أهل للقدوة،
لأنه "صادف قلبا فارغا فتمكنا"،
لذا كان السابقون يعلمون أبناءهم سيرة النبي صلى الله عليه وسلم منذ الصغر.

قال الحسن:
كان أهل الجاهلية إذا خطب الرجل المرأة تقول: ما حسبه، وما حسبها؟
فلما جاء الإسلام، قالوا: مادينه، وما دينها؟

[بهجة المجالس]

الرحمة الحقيقية تقتضي إيصال المنافع والمصالح للآخرين،
وإن كرهتها أنفسهم.

كان حسان المنيعي يتفقد المساكين في الشتاء،
فيكسو نحوا من ألف شخص.

أحيوا الحق بإشاعته وذكره،
وأميتوا الباطل بالإعراض عنه وهجره.

سعد آدم بـ 5 أشياء:
اعترف بالذنب وندم عليه ولام نفسه وسارع بالتوبة ولم يقنط.

كان الحسن بن علي يجلس إلى المساكين،

ثم يقرأ: {إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْتَكْبِرِينَ}

كل وعاء أفرغت فيه شيئًا فإنه يضيق إلا القلب؛
فإنه كلما أفرغ فيه اتسع.

قال يونس الصدفي: ما رأيت أعقل من الشافعي، ناظرته يومًا في مسألة ثم افترقنا، ولقيني فأخذ بيدي
ثم قال: يا أبا موسى ألا يستقيم أن نكون إخوانا وإن لم نتفق في مسألة.

[سير أعلام النبلاء]

من القواعد المهمة في تربية النفس -وكذا الآخرين- التدرج ومراعاة الطبع
وحملها على الطاعة برفق حتى لا تمل فتتبرم فتكره ثم تنقطع.
قال عبد الله بن عمرو -رضي الله عنه-: "إن هذا الدين متين فأوغلوا [ادخلوا] فيه برفق ..."

(الزهد لابن المبارك)

قيل للإمام أحمد: كيف تعرف الكذابين؟
قال: بمواعيدهم.

[الكامل لابن عدي]

"وأي موعظة أبلغ من أن ترى ديار الأقران، وقبور المحبوبين، فتعلم أنك بعد أيام مثله، ثم لا يقع انتباه حتى ينتبه الغير بك".

[صيد الخاطر - ابن الجوزي]

"كم أفسدت الغيبة من أعمال الصالحين"

[التذكرة لابن الجوزي]

بلغ عمر بن عبد العزيز أن ابنا له اشترى خاتما بألف درهم
فكتب إليه: بلغني أنك اشتريت فصا بألف درهم، فإذا أتاك كتابي فبع الخاتم
وأشبع به ألف بطن واتخذ خاتما بدرهمين واكتب عليه:
رحم الله امرءا عرف قدر نفسه.

قال عمرو بن عتبة لمعلم ولده:
"ليكن أول إصلاحك لولدي إصلاحك لنفسك، فإن عيونهم معقودة بعينك،
فالحسن عندهم ما صنعت، والقبيح عندهم ما تركت"

[الآداب لابن مفلح]

قال الإمام أحمد:
"تسعة أعشار العافية في التغافل".

قال ابن القيم:
"أكثر الأولاد جاء فسادهم من قبل الآباء وإهمالهم لهم".

قال تعالى في وصف الجنة: {جَنَّاتِ عَدْنٍ مُفَتَّحَةً لَهُمُ الْأَبْوَابُ}
مفتحة أبوابها لأنها دار أمن لا يحتاجون فيها إلى غلق الأبواب كما كانوا في الدنيا
وإشارة إلى ذهابهم وإيابهم في الجنة حيث شاءوا ودخول ما يسرهم عليهم كل وقت

اللهم ارزقنا الجنة..

قال الإمام ابن باز: "الدعوة إلى الحق وإنكار ما أحدثه الناس من الباطل عند غربة الإسلام يعتبر من الإصلاح.. فينبغي لأهل الحق عند غربة الإسلام أن يزدادوا نشاطاً في بيان أحكام الإسلام والدعوة إليه ونشر الفضائل ومحاربة الرذائل, وأن يستقيموا في أنفسهم على ذلك حتى يكونوا من الصالحين عند فساد الناس ومن المصلحين لما أفسد الناس" (الفتاوى 471\27)
جوال زاد

قال ابن عبدالبر :
كان يقال ستة إذا أُهينوا فلا يلوموا إلا أنفسهم:
- الذاهب إلى مائدة لم يدع إليها.
- وطالب الفضل من اللئام .
- والداخل بين اثنين في حديثهما من غير أن يدخلاه فيه.
- والمستخف بالسلطان.
- والجالس مجلسًا ليس له بأهل.
- والمقبل بحديثه على من لا يسمع منه ولا يصغي إليه.
( الآداب الشرعية 102/2 )
جوال زاد

قال شيخ الإسلام رحمه الله :
الحذر الحذر أيها الرجل من أن تكره شيئًا مما جاء به الرسول -صلى الله عليه وسلم-، أو ترده لأجل هواك، أو انتصاراً لمذهبك أو لشيخك، أو لأجل اشتغالك بالشهوات أو بالدنيا، فإن الله لم يوجب على أحد طاعة أحد إلا طاعة رسوله، والأخذ بما جاء به، بحيث لو خالف العبد جميع الخلق واتبع الرسول ما سأله الله عن مخالفة أحد.
جوال زاد

قال بعض السلف في الكفّ عن البحث في عيوب الناس:

أدركنا قوما لم تكن لهم عيوب، فذكروا عيوب الناس فذكر الناس لهم عيوبا؛ وأدركنا أقواما كانت لهم عيوب فكفوا عن عيوب الناس فنسيت عيوبهم.


جوال زادها

حتى تبقى علاقاتك طيبة بأخواتك ومن حولك احرصي على ثلاث:

التماس الأعذار
والمسامحة عن الأخطاء
والتغاضي عن الزلات والهفوات


جوال زادها

مثل المؤمن مثل النحلة لا تأكل إلا طيبا و لا تضع إلا طيبا". [السلسلة الصحيحة 355]
وفي رواية:
"مثل المؤمن مثل النحلة، ما أخذتَ منها من شيء نفعك " . [صحيح الجامع 5848]
فكوني مثلها كل ما يؤخذ منكِ نافع، وكوني في المثابرة كالنملة،
تحمل الحبة مئة مرة وهي تسقط منها، فلا تكلّ ولا تملّ حتى توصلها إلى مستودعها.

جوال زادها

مرّت امرأة بقوم من بني نمير فرشقوها بأبصارهم وأداموا النظر إليها، فقالت:
قاتلكم الله يابني نمير فوالله ما أخذتم بقول الله تعالى:
{قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم}
ولا بقول الشاعر:
فغضّ الطّرف إنك من نمير *** فلا كعبا بلغت ولا كلابا
فخجل القوم مما قالت وأطرقوا برؤوسهم

جوال زادها